لذلك أصبح يوجد العديد من التطبيقات التي تقدم معلومات عن كل مراحل الحمل، بالإضافة إلى الدعم النفسي للأم وأهم النصائح والإرشادات التي يجب اتباعها، ومن أهم هذه التطبيقات:
يلعب فيتامين ك دورًا مهمًا في تخثُّر الدم، إذ يُساهم في منع فقدان الدم بعد أية إصابة، إضافةً لدوره في منع النزيف فقدان الدم خلال عملية الولادة، ومن أفضل الأطعمة ذات المحتوى الغني بفيتامين ك ما يأتي:[٦]
من المحتمل أن لا تعرف المرأة بحملها في هذا الوقت، ولكن إن كنتي سيدتي تحاولين الإنجاب فقد حان الوقت لتبني عادات صحية وأهمها:
ينصح بممارسة التمارين الرياضية البسيطة أثناء فترة الحمل مثل اليوجا، أو السباحة، أو المشي مدة نصف ساعة يومياً بعد استشارة الطبيب.
كما أن الغثيان مع القيء أو من دونه (غثيان الصباح) شائع الحدوث أيضًا. تحدثي إلى طبيبك بشأن غثيان الصباح إذا كان شديدًا.
يُساهم فيتامين ج في حماية خلايا الجسم، والحفاظ عليها،[٧] إضافةً لدوره في تحسين امتصاص الحديد من الأطعمة المتناولة،[٥] ويُمكن الحصول عليه من مجموعةٍ كبيرة ومتنوعة من الخضراوات والفواكه، وعند اتّباع نظامٍ غذائي صحي ومتوازن سيتم الحصول على حاجة الجسم من فيتامين ج، ومن أفضل مصادر فيتامين ج الغذائية ما يأتي:[٧]
يمكن للاختبارات التي تُجرى خلال الحمل تقديم معلومات ضرورية عن صحة طفلكِ. وسيوصيك الطبيب عادةً بإجراء مجموعة متنوعة من الفحوص الجينية أثناء الحمل.
قللي من تناوُل المشروبات التي تحتوي على الكافَيين. كما أن الأنشطة البدنية المُنتظَمة تساعد على ذلك. تحدثي نون إلى الطبيب لوصف مُليِّنات للبراز إذا لزم الأمر.
نمط حياتكِ، ويشمل ذلك تعاطي التبغ والكحوليات والكافيين والمخدرات الترفيهية
وقد تشمل هذه الفحوصات التصوير بالموجات فوق الصوتية أو تحاليل الدم للكشف عن الإصابة بأنواع معينة من التشوهات الوراثية الجنينية، مثل متلازمة داون.
جلسة للموجات فوق الصوتية ستكشف عن جنس الجنين، كما يلاحظ أن القفص الصدري قد تطور. إنها بداية التنفس!
بمجرد معرفتكِ بالحمل، حددي موعد أول زيارة لرعاية ما قبل الولادة، وخصصي وقتاً كافياً للزيارة، إذ سيطرح عليكِ الطبيب عدة أسئلة تشمل تفاصيل حول:
You're employing a browser that may not supported by Facebook, so we have redirected you to definitely an easier Model to give you the greatest working experience.
ينبغي الحرص على تناول الفيتامينات كما يصفها الطبيب مثل حمض الفوليك، لما له من دور هام في حماية الجنين من عيوب الأنبوب العصبي الخلقية في مراحل الحمل الأولى.
